أكثر من 750 ألف مريض فى المملكة المتحدة يعانون من قصور القلب، وتم تركيب
ما يقرب من 40 ألف جهاز لتنظيم ضربات القلب خلال موسم 2012-2013.
رغم أن أجهزة تنظيم ضربات القلب التقليدية منحت الحياة لهؤلاء الناس وساهمت فى بقائهم إلا أن الجهاز الجديد الذى ابتكره باحثون من جامعة باث بريستول البريطانية، ستخدث ثورة فى صحة هؤلاء المرضى وفق ما تقوله صحيفة تليجراف.
أعلن الباحثون أن الأجهزة الجديدة تغير من معدل تنظيمها لضربات القلب بحيث تتوافق مع التنفس، وهى تقنية تحاكى ما يحدث فى حالات القلب الطبيعى، وهى أن يتغير نمط دقات القلب أثناء التنفس.
المثير أن هذا الجهاز يستخدم "التكنولوجيا العصبية الصناعية" وهى تقنية جديدة لمطابقة معدل التنفس ومعدل ضربات القلب، وتشير التجارب الأولية أنه يعطى زيادة تقارب 25% فى قدرته على الضخ، كما تحسن تدفق الدم خلال عضلة القلب نفسها.
يتم تمويل المشروع بواسطة مؤسسة القلب البريطانية، و يسعى الباحثون فيه على تصغير حجم الجهاز إلى حجم طابع البريد وبداية استخدامه ستكون فى غضون 5 سنوات، وفق ما يقوله بروفيسور آلان نوجاريت قائد الدراسة.
يضيف نوجاريت إنهم استخدموا تكنولوجيا النانو حتى يخرج هذا الجهاز للوجود والذى يعد أقوى وأنسب علاج فى هذه الحالات المرضية.
رغم أن أجهزة تنظيم ضربات القلب التقليدية منحت الحياة لهؤلاء الناس وساهمت فى بقائهم إلا أن الجهاز الجديد الذى ابتكره باحثون من جامعة باث بريستول البريطانية، ستخدث ثورة فى صحة هؤلاء المرضى وفق ما تقوله صحيفة تليجراف.
أعلن الباحثون أن الأجهزة الجديدة تغير من معدل تنظيمها لضربات القلب بحيث تتوافق مع التنفس، وهى تقنية تحاكى ما يحدث فى حالات القلب الطبيعى، وهى أن يتغير نمط دقات القلب أثناء التنفس.
المثير أن هذا الجهاز يستخدم "التكنولوجيا العصبية الصناعية" وهى تقنية جديدة لمطابقة معدل التنفس ومعدل ضربات القلب، وتشير التجارب الأولية أنه يعطى زيادة تقارب 25% فى قدرته على الضخ، كما تحسن تدفق الدم خلال عضلة القلب نفسها.
يتم تمويل المشروع بواسطة مؤسسة القلب البريطانية، و يسعى الباحثون فيه على تصغير حجم الجهاز إلى حجم طابع البريد وبداية استخدامه ستكون فى غضون 5 سنوات، وفق ما يقوله بروفيسور آلان نوجاريت قائد الدراسة.
يضيف نوجاريت إنهم استخدموا تكنولوجيا النانو حتى يخرج هذا الجهاز للوجود والذى يعد أقوى وأنسب علاج فى هذه الحالات المرضية.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق