نظمت جمعية مكافحة التدخين والدرن وأمراض
الصدر بالقاهرة، احتفالية اليوم بمناسبة يوم الدرن العالمى الذى يصادف يوم 24 من
مارس من كل عام بمستشفى صدر العباسية، بحضور المرضى وأسرهم والزائرين بهدف الترفيه
عن المرضى وأشار إلى أن الدرن يعتبر مشكلة صحية فى مصر والعالم ويجب الحد من
انتشاره والقضاء عليه لأنه يصيب الشريحة المنتجة فى المجتمع؛ حيث غالبًا ما يصيب
الشريحة العمرية من 15 : 44 سنة وبالتالى يؤثر على الاقتصاد القومى، وإذا لم يعالج
المصاب بالدرن فإنه سوف يسبب العدوى لعدد 10 : 15 شخصًا آخر سليم فى السنة.
وقال: "تحدث الإصابة نتيجة استنشاق الرذاذ المتطاير أثناء الكحة من مريض إيجابى البصاق ولا توجد أعراض خاصة بمرض الدرن ولكن توجد أعراض تساعد على التشخيص منها: أعراض عامة مثل ضعف عام، فقدان الشهية، نقص الوزن، ارتفاع فى درجة الحرارة، وعرق أثناء الليل، وأعراض صدرية مثل سعال شديد لمدة تزيد على أسبوعين وقد يكون جافًا أو مصحوبًا ببلغم أو مدممًا مشيرًا الى أن التشخيص الأكيد لمرض الدرن عن طريق فحص البصاق وأهم طرق الوقاية الكشف الطبى المبكر عند الشعور بالكحة لمدة أكثر من أسبوعين.وقال الدكتور عصام مغازى، استشارى الأمراض الصدرية، ورئيس الجمعية إن الاحتفالية شملت مسابقة بجوائز قيمة عن جوانب المرض المختلفة وحضرت الاحتفالية السيدة فريحة مالك سكرتيرة الشراكة الدولية للقضاء على الدرن.
وأوضح الدكتور عصام المغازى رئيس الجمعية، أن الدرن أو السل مرض معدٍ يسببه ميكروب يسمى ميكروب الدرن وغالبًا ما يصيب الرئتين ويسمى الدرن الرئوى ومن الممكن أن يصيب أجزاءً أخرى من الجسم مثل الغدد الليمفاوية والعظام والجهاز البولى والتناسلى ويسمى درن خارج الرئة..
وينصح بضرورة التطعيم المبكر بلقاح الـ"بى سى جى" بالنسبة للأطفال حديثى الولادة والكشف على المخالطين لمريض الدرن. واتباع العادات الصحية السليمة مثل عدم البصق على الأرض أو العطس فى وجه الآخرين. وضرورة مراعاة المسكن الصحى مع التهوية الجيدة والشمس حيث يساعدان على قتل ميكروب الدرن.
وقال: "تحدث الإصابة نتيجة استنشاق الرذاذ المتطاير أثناء الكحة من مريض إيجابى البصاق ولا توجد أعراض خاصة بمرض الدرن ولكن توجد أعراض تساعد على التشخيص منها: أعراض عامة مثل ضعف عام، فقدان الشهية، نقص الوزن، ارتفاع فى درجة الحرارة، وعرق أثناء الليل، وأعراض صدرية مثل سعال شديد لمدة تزيد على أسبوعين وقد يكون جافًا أو مصحوبًا ببلغم أو مدممًا مشيرًا الى أن التشخيص الأكيد لمرض الدرن عن طريق فحص البصاق وأهم طرق الوقاية الكشف الطبى المبكر عند الشعور بالكحة لمدة أكثر من أسبوعين.وقال الدكتور عصام مغازى، استشارى الأمراض الصدرية، ورئيس الجمعية إن الاحتفالية شملت مسابقة بجوائز قيمة عن جوانب المرض المختلفة وحضرت الاحتفالية السيدة فريحة مالك سكرتيرة الشراكة الدولية للقضاء على الدرن.
وأوضح الدكتور عصام المغازى رئيس الجمعية، أن الدرن أو السل مرض معدٍ يسببه ميكروب يسمى ميكروب الدرن وغالبًا ما يصيب الرئتين ويسمى الدرن الرئوى ومن الممكن أن يصيب أجزاءً أخرى من الجسم مثل الغدد الليمفاوية والعظام والجهاز البولى والتناسلى ويسمى درن خارج الرئة..
وينصح بضرورة التطعيم المبكر بلقاح الـ"بى سى جى" بالنسبة للأطفال حديثى الولادة والكشف على المخالطين لمريض الدرن. واتباع العادات الصحية السليمة مثل عدم البصق على الأرض أو العطس فى وجه الآخرين. وضرورة مراعاة المسكن الصحى مع التهوية الجيدة والشمس حيث يساعدان على قتل ميكروب الدرن.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق